ثلاث اسئلة عندما نختار من يقودنا

[b]هناك ثلاث اسئلة مهمة يجب ان نسألها لمن يقودنا او مرشح لقيادتنا
و اذا كانت الاجابة في اي سؤال من الثلاثة ب (لا) فلا يجب ان نضع ثقتنا في نجاح هذا القائد
1- هل تستطيع ان تساعدني ؟
2- هل تهتم بي ؟
3- هل يمكن ان اثق بك ؟
اما السؤال الاول: يدور حول مدي قدرة القائد علي مساعدة من يقودهم حيث ان مهمة الاولي هي تحسين اوضاعيهم واذا فشل اي قائد في مساعدة الاخرين و قيادتهم لما هو افضل فليترك مكانة لغيرة

اما السؤال الثاني : متعلق بقلب القائد و ينظر الي رغبتة في خدمة الاخرين حيث ان بعض القادة لايهتمون بالناس وكل همهمة القيادة وفقا لاجندتهم الخاصة و حسابات اخرى لكن قلوبهم جوفاء تفتقر روح الانتماء و الاهتمام بالاخرين

اما السؤال الثالث : يتعلق بالسمات الشخصية للقائد فليس كافيا ان يستطيع ان يستطيع القائد خدمة الاخرين وان يهتم بهم بل يجب ان يكون محط ثقة للاخرين فأتباع اي قائد يقومون بمخاطرة كبيرة عندما يتبعون قائدا ما و القيادة ثقة وليست وجاهة وامتيازاً ممنوحنا وليست حقاً
انما مسؤلية امام الجميع

هذة هي الاسئلة الثلاث التي يجب ان نسأل بها انفسنا اذا فكرنا في اختيار اي قائد

و اني لرجو من كل من يقرأ هذا الموضوع ان يفكر مليا هل انماط القادة الذين نتعامل معهم هل ينطبق عليهم هذة الشروط
@ قدرتهم علي خدمتنا @ اهتمامهم بنا @ ثقتنا بهم
ياتري كم من القادة الذين يقودننا ينطبق عليم ذلك

امضاء
A.ZIZO

موضوع جميل يا بوب

تسلم ايديك


بجد هتخلي الواحد يفكر في نفسه هو كده و لا لأ

و هتخليه يفكر في غيره


تسلم ايديك كمان مره

تسلم ايدك يا بوب


صاحب الظل

شكرا زيزو على الموضوع الجميل




بس ردا على كلامك ولا فرد من قوادنا



يهمة من يحكمة


ولكن يهمة فى الموضوع نفسة ثم نفسة





وشكرا مرة تانية




ظلاووووووووى




مرسى عاوز كرسى

الموضوع ده قديم بس كل واحد يرد عليه حاليا

هاااااااااااااااااااااايل

صح كلامك صح


بس انا ببالغ شويه فى كلمة هايل

بس هوه موضوع حلو

شكرا علي اموضوع

موضوع مفيد

كله يقول رايه بصراحه فى الموضوع

الموضوع في منتهي الروعة يا قائد احمد
بس المشكلة ان كتير عاوزين يبقوا قواد عشان المنصب وعمرهم ما فكروا في اللي حضرتك قلت عليه
فياريت يشوفوا الاسئلة دي يمكن يغيروا رايهم

كالعادة اجد نفسى امام موضوع جيد لقائد قلما يمن علينا بموضوعاته
فى البداية اشكر قائدنا العزيز على هذا الموضوع الرائع
وان كان لى الحق لاضيف لموضوعه شيئا لاضفت

كيف يختار القائد نفسه ليدرك انه حقا انه قائد
لا يستهل عمله بسؤال نفسه "ما الذي أريده؟" ولكن يستهله بالسؤال عما يجب إنجازه.
يسأل نفسه باستمرار: "ما هي رسالتى فى هذا المكان لتحقيق اهدافه؟ ما الذي وعد للوصول به فى لهذا المكان؟
لا يخشى نقاط القوة في زملائه ولكنه على النقيض من ذلك يبتهج من أجلها. إن شعاره، سواء كان قد سمع به من قبل أو لا، هو ذلك الذي أراد "أندرو كارنيجي" -وان كنتم لاتعرفوه رجل الأعمال الأمريكي والفليسوف المحب للبر والإحسان- أن يضعه على شاهد قبره: "ها هنا يرقد جثمان رجل اجتذب أناساً أفضل منه للعمل في خدمته".



وأخيراً، فإن هذا القائد الفعال لا يكتفي بالوعظ والتعليم فقط وإنما يبدأ بنفسه في تنفيذ ما يدعو إليه.
او كما قال العالم الانجليزى " جون دايفيد " ها انا ذا ابدا بنفسى وليتبعنى الاخرين

رئيس جمعية الرجالة المفترية
عدو النساء الاول
مصطفى باول